كمية
بنفحات وجدانية خالصة، وصور إنسانية تلامس عيني القارئ المحدقتين في سطور احتضنت بين مفرداتها معنى الهوية والانتماء، ينثر الكاتب ما فاض به أسلوبه من عبارات، وما باح به قلمه من كلمات، تملأ أفقاً بحجم الوطن، في رواية اختزلت بين طياتها أنبل الأحاسيس، وجسدت بين سطورها أسمى المشاعر. إنها رواية “الزجاج المكسور”
للكاتب القطري أحمد إبراهيم المهندي